عمك نؤنؤ فاكر إنه
يحكم صاصا عشان
إكمنه
حامى سلاحها
لاوى دراعها
راكب الموجه
فإيده شراعها
نؤنؤ كان
راجل بسلاح
واقف على
باب السفاح
سنه واتنين
عشره عشرين
إوعوا تكونوا
عرفتوا ده مين
نؤنؤ شاف
فالسكه طوفان
شاف صاحبه
واقف غرقان
نجده وحطه
جوه لومان
أصل سعادته
كان إنسان
باقى ع العشره
فقلبه حنان
نؤنؤ كان راجل إنسان
صاصا ما نامت
صحيت قامت
شعب سنين
قاعد ساكت
يضربه ساكت
يحبسه ساكت
سرقوا فلوسه
و لقمته شاحت
ضج سكوته
حتى بموته
يبنى كرامته
ويطلع صوته
شعبك صاصا
كان فميدان
زى المارد
.زى البركان
نؤنؤ كان قاعد حيران
والله دا نؤنؤ
كان غلبان
كان فاكر نفسه الربان
فسفينه بشراع خربان
نؤنؤ كان ناسى الرجاله
تنحت فى الصخر وشغاله
علشان صاصا تطلع فوق
تبنى حياتها ويكتر قوتها
إمشى يا نؤنؤ ياللا
وفوء

أحدث أقدم